تكريما لحذاء الصحفي منتظر الزيدي

الفردة تلو الفردة
و ما ادراك ما الفردة
تنزل على سكير أحمق
سليل الخنازير و القردة
من جبنه الأزرق
طأطأ رأسه و قعدا
الفردة تلو الفردة
و ما أدراك ما الفردة
تعيد لنا النخوة
كي نصبح رجالا غدا
و نلعن ذلنا كأسا
و ننسى الزلات و العقدا
يوم يعود الشيوخ
الى عروبتهم ولدا
و يكتبنا التاريخ
بنادقا و نارا و صهدا
فمن يحمل حذاءه سيفا
فقد اهتدى
و من لبسه بالمقلوب هربا
فعلى نفسه قد اعتدى

ما اطيب الكلمات يا عاشق الهدوء مع تحياتي

مشكووووووووووووور اخي العاص
جزاك الله كل خير
بس تنبيه انا وحدة مش واحد
عاشقة الهدوء