يعتقد البعض ويؤمن بتأثير النجوم على الإنسان، وأنّ البعض يولد في ظروف سيئة من خلال تأثير النجوم والكواكب
تنعكس بذلك على باقي حياتة .فمنهم من يتميز بشخصيته القوية المؤثرة والبعض الآخريتميز بشخصيته السلبية القاتمة
وأنّ التاثير المغناطيسي كما يزعمون يوثر سلبا أو إيجابيا حسب ميلاد الشخص أو وفق اليوم والسنة التي ولد فيها.
أما رأي الشخصي ، فمستقبل الإنسان وقدره ليس محصورا بالتأثيرات المغناطيسة ولا في الكواكب والنجوم ومجرد الإيمان بحظ الإنسان من خلال ذلك يوقع الإنسان في الشرك والكفر الصريح ولا مجال للشك في ذلك .فهؤلاء الذين
يوزعون على الناس حظوظهم ومستقبلهم من خلال يوم الميلاد والتاريخ ،إنما يتعاملون مع السحر ويأتون بأخبارهم
من خلال الجن و العياذ بالله ، وما هي الإ مجرد كتب سوداء لا نفع فيها إطلاقا.